أين الظالمون بل أين التابعون لهم في الغي ثم أين فرعون وهامان
أين من دوخوا الدنيا بسطوتهم وذكرهم في الورى ظلم وطغيان
هل أبقى الموت ذا عز لعزته أو هل نجا منه بالسلطان إنسان
لا والذي خلق الأكوان من عدم الكل يفنى فلا إنس ولا جان
____________________________
لا يأسَ مهما غرقنا في مآسينا وأمعنَ الكفرُ ذبحاً في ذرا رينا
لا يأسَ فاليأسُ كفرٌ في عقيدتنا وما ارتضينا سوى الإسلام ديناً
سنظلُّ أسداً وإنْ قُصَّتْ مخالبُنَا ولو جرى بدمِ الثوارِ وادينا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق